على الساعة الثالثة زوالا ، جاء كل من يحب الكتاب إلى المكتبة الوطنية ، احتفاء باليوم العالمي للكتاب و لإرسال رسالة للأخر .. نحن نقرأ.. الشباب المغربي يقرأ ..
و قد قدر عدد المشاركين بـألف وخمسمائة شخص(حسب القناة الثانية) ، تخللت جلسات المطالعة الهادئة بعض الفواصل التنشيطية و التشجيعية حيث تم تقديم سيدة كانت أمية ،هذه الأخيرة التي ألقت دعاءا مؤثرا على الملأ ..
هذه التجربة ستمهد الطريق للعديد من الأحداث القيمة في المستقبل .. إنها مجرد الخطوة الأولى في حب الكتب ...
بـ ع ــدستي :