م ــــــلاذي .. ~

.๑. سريعة .๑.
" أعود لأكتب ، و أكتب لأعيش ، و أعيش لأحقق غاية الإله " أومي

Raise your Voice



^^^
أستطيع القول أن هذا الأسبوع ،،هو أسبوع {الأفلام}،،بحق
دراسة بطيئة و متضعضعة
إحباط إلى حد ما،،
تفكير ،،في كل ما يدور حولي
فراغ
وحدة


تنهي رحلتي حينما يقول ذلك المشرف :الدكتور ليس هنا،،
أو حينما ننتظر قرابة الساعتين ولا يأت احد،،
حسن ،،بسرعة ،،أغلق الباب ،،أطفئ الأنوار ،،أغلق النافذة ،،الستارة
ولنبدأ،،عالمنا ،،قصصنا ،،،حكاياتنا


هكذا مر فعلا هذا الأسبوع،،إنها المرة الأولى في حياتي التي يحصل فيها معي هكذا،
،رغبة في مشاهدة الأفلام ،،{كبيرة }،،
اعلم أنني ربما لن أحظى بها مرة أخرى ،،فحالما ستبدأ الدراسة ،،سينتهي كل هذا
لذلك استمتعت كثيرا ،،ولازلت ،،


عدد الأفلام: 16
{بقي 6} سأشاهدها في الويك اند إن شاء الله
أريد أن افرغ منها حقا كي أقوم بأشياء أخرى ،،
وسأكتب تقارير عنها ،،وعن رأيي فيها بإذنه


ستكون البداية هنا ،،


مع فلم :
Raise your Voice




البطلة :
Hillary Duff




Trailer:



القصة:
فتاة طموحة ،،مقربة من شقيقها،،تعيش وسط عائلة غير متجانسة ،،بسبب والدها العنيد ،،لها صوت مميز ولها حلم ،، لكن والدها سيحول بينها وبين ذلك الحلم ،،
لتستسلم للواقع،،بيد أن أخاها يرفض ويقوم بعمل سيغير حياتها .
أحداث ،،آلام ،،ضحك ،،صدمات ،،
من اجل الحلم ،،فهل سيتحقق؟؟؟ وهل ستنجح؟؟.


ص ـــور :









fan page:

Raise Your Voice in FB


للتحميل:


أوجه الشبه والاختلاف،،و أحاسيسي }:
حالما بدا الفلم ،،شدتني تلك القولة في البداية ،،Music is a higher revelation than all wisdom and philosophyBy Ludwig van Beethovenالموسيقى أكثر إيحاء من أي حكمة أو فلسفلة
فكرت فيها مطولا،،ربما لها وجه من الصحة ،،أنا مثلا حينما أريد كتابة قصة أو خاطرة ،،بالرغم من الفكرة الأساسية في عقلي ،،بالرغم من الأحاسيس التي اودد نقلها ،،موجودة داخلي،، لكني احتاج الموسيقى من اجل أللانقطاع ،،{ان صح التعبير}،، .
على أي ، مشاهدتي لهذا الفلم ، أيقظت في مشاعر مختلطة ،، بطلة الفلم لها لحم ولها إمكانيات تؤهلها لتحقيقه،،تحتاج فقط إلى الدعم و التشجيع ومكان مناسب،
أنا لدي حلم ولدي إمكانيات تؤهلني لتحقيقه ،،لكني افتقد من يفهمه جيدا ،،افتقد المكان المناسب .اعلم أنها ناضلت حتى ذهبت إلى المكان المناسب ، وأنا علي آن أناضل لإيجاد ذلك المكان
فهل سأعثر عليه؟فقدانها لأخيها الذي كان سندا لها ،،جعل تلك الأنوار فيها تنطفئ ،،لمدة قصيرة ،،لكنها لم تمت ،، وهذا هو الأساسي،،فقدت الكثيرين ،،من هم ،لن يعود إلى الأبد،، ومن هم من يتحركون أمامي ولكني افتقدهم ،،فأيهم أمر؟ ،،ليس الفقدان وحده ،،في قصتي،، بل حتى بعض الأحاسيس كالضياع مثلا ،،أو الإحباط ،،الفشل،،،الخقد يقول قائل ،،كيف لك آن تشبهي نفسك بها؟؟،،أقول ،، لا يهمني حلمها بحد ذاته ،،بقدر ما يهمني آن لها حلم وأنها قالت كلمتها لأجله ،،آن تصبح مغنية أو عازفة أو ملحنة أو راقصة ،،،لا يهم بالنسبة لي،، على الأقل هي حققت ما كانت تصبوا إليه ،،أما أنا فلا ؟ثم ،،قدومها من تلك المدينة إلى لوس أنجلس ،،تماما كقدومي من الجنوب إلى الرباط ،،نفس النظرات ،، نفس الاحتقار،، لقد كنت أرى واقعي ،،وليس فلما،،كلمات : غريبة الأطوار أنت ،،،ااه أنت من الجنوب ؟ ،،، ها كيف رأيت العاصمة؟مع أنني لست من الجنوب،،ما ذنبي أنا ان كان والداي قد اضطرا إلى الرحيل هناك ؟،، لم أحب يوما تلك المدينة التي سكنتها لسنوات ،،ثم الذي يسمعهم يتحدثون عن العاصمة ،،يعتقد انه بالفعل في لوس أنجلوس،،مدينة عادية ،،لها مميزاتها ،،هذا فقط ،،فلماذا ذلك الاحتقار كله؟؟ليست من عادتي ،، آن اذرف دموعا،، حينما أشاهد فلما ،،{على رؤوس الأصابع}،،لكني في هذا الفلم بكيت ،،بكيت بمرارة ،،كما افعل الآن ،، لم ابك على البطلة ،،فهي شخصية وهمية
لكني ابكي على حالي ،،،وعلى هذا الحلم الذي سيضيع لحظات حلوة من شبابي ،،أخيرا،، أريد آن أقول ،،أنني لن افقد الأمل ،،~ وسأحققه بإذنه تعالى ~


أمل آن تتمكنوا من مشاهدة هذا الفلم ،،يستحق ذلك
لا تبقوا حبيسي الشخصيات {البطلة رائعة ،، فارس أحلامها ،،الحب ،،الملابس،، الأماكن،،،الخ} ،، اخرجوا ،،لتكونوا انتم الشخصيات ،،في الواقع،،وسترون كيف ستشعرون .



طاب مساؤكم



{ أسامة . oussama } في : 30 août 2011 à 00:51 a dit…

hilary duff
أعشقها كثيرا

 

^__^

ملاذيات قديمة ~

Follow us

Enter your email address:

Delivered by FeedBurner