م ــــــلاذي .. ~

.๑. سريعة .๑.
" أعود لأكتب ، و أكتب لأعيش ، و أعيش لأحقق غاية الإله " أومي

عروسة عالله ~



عنوانه: عروسة عالله

مدته: 89:03

نوعه: دراما

جنسيته: مغربي

البطل: مراد الزاوي بدور {جمال} ،



ببساطة:
هو فلم مغربي ، يحكي عن شاب طائش من الطبقة الغنية ، تعب والده من نصحه ، تدهورت صحته لهذا السبب، من هنا جاءت فكرة الطبيب من أجل مساعدة ابنه ذاك ، فعلا سيطبقها الاب ،وستكون العقوبة هي حرمانه من الارث ان لم يقم بتلك الفكرة ، التي تنقسم لجزين ، تمتد مدتها شهر ، ثم بعد ذلك سنة، غير ان الابن اطائش سيلعب لعبته ن ويصبر لمدة سنة ن حتى يحصل على كامل الثروة ، ومن ثم ، ينهي كل شئ، اخيرا يصاب الاب بجلطة ، ترى ما الذي سيحصل للابن؟؟؟





رأأيي my Dosca
حقيقة تقدم ملحوظ في الافلام المغربية ،والفكرة جد مميزة ، اما النهاية فهي جيدة
لدي بعض الملاحظات عن الطريقة التي تمت بها معالجة الاشكالية، ربما مفاهيمي عن الزواج هي قليلة، لكن اعتقد ان الانسان ان لم تكن له القدرة على تخمل مسؤوليته فلن يستطيع تحمل مسؤولية عائلة ، لذلك ففكرة الزاج كحل هي مرفوضة بالنسبة لي، هناك العديد من الحلول التي نستطيع ايجادها ، هناك متلا الحرمان من المصروف ثم منعه من النعم التي يتمتع بها حياته، جعل حياته اكثر صعوبة ليعرف جيدا قيمة الحياة ، وقيمة المال الذي يتم يقوم بهدره في الحانات ومالا فائدة منه ،اما تكوين اسرة ،من اجل استقامته فهي مخاطرة، فما ذنب تلك التي ستتزوجه؟ وهنا سيطرح اشكال اخر، خاصة وان علمت تلك المراة بان الثروة هي هدف هذا الشاب ، فستكون هي ايضا في نفسها حاجة ، وبالتالي خراب العائلة التي ستاتي من بعد ، أقصد الاطفال ، وحقيقة تطرق الفلم لهذا الجانب ، وعرض جانبا اخرا تمتل في الفتاة التي احبته بصدق ، وارادت تغييره ، لكنها كانت حالمة ،،اضافة الى انها كانت صاحبة شخصية ضعيفة ، تستعمل العاطفة اكتر من العقل، فلو انها استعملت اساليب اكتر عقلانية واضافة لها بهار عاطفي لكانت النتيجة رائعة،  لكنها نالت اعجابي في الاخير حيث طلبت منه الذهاب و اخد مكان والده المريض والعمل بجد ومسؤولية من اجل ان يفخر به، ومت تم غادرت ، واختفت من الفلم ، بعدها سيتعلم الساب ان ليس كل مايكون بين ايدينا سيظل دائما معنا ، خاصة واننا لم نعامله بالطريقة التي يتوجب علينا ، قالبته بالحب و الحنان وقابلها بالهجران و الغضب ،فكانت النتيجة ندم ، وبداية حياة بالنسبة لها،ربما قد تجد شخصيتها في مكان ما،
ربما هذا ما اثار انتباهي ، فعلا هو يسلط الضوء على واقع نعيشه يوميا ، ونراه امامنا،
شخصيا ، أعرف اناس يشبهون {جمال} ، وارى معاناة عائلاتهم معهم ،
حينما اسمع لهم ، أقول ان لهم الحق في الهروب من أجواء بيوتهم ، او من اربعة حيطان الفارغة من العاطفة الاسرية ، وأحيانا ارى ان العائلات تبذل قصار جهدها في توفي كل شي لهم ، ربما اختلاف الزواية ، ربما الاباء يعتبرون ان مهمتهم تقتصر فقط على جلب المال ، والاكل الفاخر، والمدارس الهاي، لكنهم يتناسنون الروح ، الروح هي اهم من كل ذلك ، اضافة الى الضمير، انه المنبه او ناقوس الخطر، الذي يدق فينا حالما نرى انفسنا في الطريق الخطا، ثم لماذا الاباء لا يتركون ابنائهم يجربون الحياة؟؟

الماضي ليس هو ما نعيشه ولا ماسنعيشه،، علينا فهم ماضينا من اجل الحاضر ، واعداد انفسنا للمستقبل ، كي نستطيع تنشئة جيل قوي ’


التقرير من إانجازي طبعا ~>> أول مررة  
الصور مأخودة من كم موقع

 

^__^

ملاذيات قديمة ~

Follow us

Enter your email address:

Delivered by FeedBurner